نهاية بداية و بداية نهاية :-
ربما تكون الحياة مجرد أحداث بلا بداية أو حتى نهاية فنحن لا نعرف دائماً متى البداية بالتحديد وإنما نخمن.. ولسنا متأكدين أن انتهاء الحدث ينهيه فقد يستكمل فيما بعد أو لا يُمحى آثره ، تذكر لكل شيىء معنى و كل شيىء قد يرتبط بأى شيىء لكن من يُدرِك او يَعقل؟

عندما تدرك عقولنا علاقة الأحداث ببعضها ، نقول صدفة و عندما لا نلاحظ ،لا نشعر ..لا نفكر ..فلا نفهم!
لكل حدث حكمة و إن لم ندركها فهذا لا يمنع وجودها ، إيمانك بأى شيىء يقودك إليه و إذا وصلت إليه سيمنحك القوة للوصول لما بعده ..

السبت، يناير 31، 2009

بعض شخابيطى المتواضعه


بسم الله الرحمن الرحيم

---------------------


ازيكم عاملين ايه؟

طبعاً ما اقدرش ما انزلش رسومات فى المدونه

ده يمكن اكتر حاجه عندى :::

الرسمه ده مش فاكره رسمتها و حالتى النفسيه شكلها ايه ؟

لكن كنت عايزه اظلل اوى ^_^


.
.

و إليكم رسمه اخرى الا و هى ..
.
.



ما حدش يسألنى ايه ده ^_^

:::

.
.
.


اما ده فهى نتاج شخبطتى فى محاضره السيوتكس لدكتوره صفاء

حتى الكتاب ما سلمش منى ^_^


اما ده فأكيد اكيد يعنى ..

كانت نتاج حاله نفسيه ما !

.
.

اتمنى تعجبكم


قوه الشخصية !

بسم الله الرحمن الرحيم

قوه تنبعث من داخلنا تملأنا و تطفو على السطح لتظهر للعالم أجمع

قوه تقول و تنادى بأعلى صوتها إنه انا هذا الشخص و ليس غيرى

انا مختلف .. انا هو انا و ليس شخص اخر !

هذه القوه موجوده

لكن هل داخل كل انسان ؟!!

ربما نعم

ربما لا

ربما الاثنين معاً !

بعض الأشخاص تجدها عندما تحتاج إليها

و البعض الأخر لا يجدها حتى لو توسلوا إليها !

تشعر بها تتحرك داخلك تريد أن تفرض نفسها

لكن ...

تكتمها بيدك ..تخرسها و تقول :"لا تظهرى فهناك من أقوى منك هنا "..!

فى حين آخر تريد أن تستدعيها ..ترجوها ..تتوسل إليها

أحفظينى ..كونى بجوارى.. أحتاج اليك

لكن ...

ما من مجيب !

فقط الصمت يجتاح كيانك

و لا يوجد صوت غير ضربات قلبك الخائفه

الباحثه عن القوه التى قد تسكن خفقان قلبك

و لكنها لا تلبى النداء

...

فى احياناً غريبه !

مواقف عديده

لست تحتاج إليها

لكن تشعر بها

لقد ملت المُكاث هناك بلا عمل !

إذن فلتعمل حتى لو ليس هناك عمل

تجد هناك سهوله فى إخراجها

فلا شيىء سيؤذيها ..

تشعر بالقوه تملأك و هى تخرج ..

تفرض سيطرتها عليك بعد غياب طويل من الخوف و الترقب

لكن ..

تظهر على واقع ضعيف

ليس ذو قيمه ..!

تحبط القوه ..ليتنى ظللت مخبأه لأزداد قوه..

فقد كان من الأفضل أن تظل فى الداخل حتى لا ترى الضعف ..

فرؤيه الضعف تصيب بالخمول ..

و لم تعد متحمسه..

لقد سمحت لها بالخروج فقط لغرض واحد ..

أن تجد فى نفسك القدره على السيطره على شخصيات الأخرين بقوه شخصيتك..!

لكن هل هذه قوه حقاً؟!!

كانت تحاول الخر وج و جبنك منعها حين كنت تحتاج إليها

هى دائما تريد الحريه ...

لكن ..

إما ان تسمح لها بالتحكم بك

او أن تسمح لها أن تتواجد بشروطك

التى ايضاً تنم عن شخصك..

ترجوك القوه أن ترحمها

أتركنى ..

اتركنى أظهر حين احب أن أظهر

كن على طبيعتك ..

كن نفسك ..

و ستجدنى بجوارك حين يحين الوقت

و ليس حين تختار انت !

أفتتاح المدونه ..




بسم الله الرحمن الرحيم
-----------------------

كالعادة حقول كلمه من دماغى ...

حاولت كتير انى اخطط للى حقوله و فشلت !

الأول
...

يا ترى صاحيين ولا نايميين ما انا عارفه اول لما تيجى الاجازة كله يشخر !


فكرت اعمل مدونه ليه ؟ ولاقيت الاجابة سهله اوى :::

قلت أخيرا حيبقى عندي مكان لأجمع فيه افكاري ..


بدلا من الاوراق المتناثره حولي..


على المكتب ...


تحت المكتب ...


داخل كشكول ...


او حتى فى جلده كتاب ...


و ايضا ملفات ال word المتناثره على ال desktop !


طبعاً مستغربين إن اسمى ..الكساندرا


حتقولوا ايه حكايتي مع الاسماء ده .(اليكس ..الكساندرا)


يمكن عشان عارفة أزاى بيفكر اللى برة أسكندرية فى الناس اللى جواها


للأسف تفكير سلبى جداً جداً ..


ولأنى بكره التعميم ده ..حبيت إن اسمى نفسي على اسمها و احاول كأنسانة اكون مثال حي للى عايشين فى اسكندرية ..


البلد التى أُكن لها عظيم الحب و الأحترام ..


لإن مش كل الناس وحشه و مش كل الناس حلوه ..


لكن قلت ابدأ بنفسي ..


واجهت فشل و واجهت نجاح ..


لسه المشوار قدامى و يا عالم حقدر احقق اللى بقوله ولا لأ ..


انى اكون مثال جيد للناس اللى عايشين داخل هذه البلد ..!

--------------------------------------------------------

تاني سبب و ده الاهم ..

___________________


ان كان فى قصه بعنوان ألكساندرا ..


هي طفلة عندها مرض وراثي لا تستطيع معه الحياه كثيراً ..


و مع ذلك كل حياتها كانت مفيده ليها و للى حواليها ..


كانت بهجه أسرتها الصغيرة ..


الجميع احبوها .. ترقص و تلعب و تصادق و ترسم البسمة على وجوه الاخرين ..


ثم تأتى لحظات ألم تمنعها من التنفس !!!


نهايتها حزينة و حياتها مؤلمة ده لو فكرنا من ناحية اللى قاسته من الآلام ..


لكن لو بصينا من ناحيه تأثيرها على الناس ..


على إقبالها للحياه ..


على أهتمامها بالأخرين و رسم البسمة على وجوههم ..


على تغلبها على كل متاعبها كى تعيش ما لديها من الوقت تفعل شيىء جيد ..تمارس ما تحب من الأعمال ..


حنستفيد أكيد ..


قصه حياتها قرأتها من زمن بعيد..


اثرت فيا و فضلت فاكراها ..


حتى كتابه هذه السطور !



اتمنى ما يكونش كلامى نكد عليكم ...


اقلب بقى على أنى حفتتح المدونة :::


ما حدش ينسى الهدية مش عايزه إيدين فاضية هنا ..


:-W


و لو حتعملوا حفلة و هيصة بقى بلاش تشغلوا اغانى من النوع المخالف ..


زى العنب أو أيظن .. عشان المراره بس الله يكرمكم !


و اخيراً..


اتمنى انى اوفق فى اختيار الماده التى تعرض فى هذه المدونة


و إن كل اللى يدخل يقرأ حاجة او يتفرج عليها يستفيد


حتى و لو بأبتسامة ..


و شكراً..


التوقيع : الكساندرا





المرء يخطأ و يندم و يتذكر فيتألم و لكن إذا أدرك ان ما يفعله خطأ و برره لهدف فى نفسه حتى و لو كان الهدف نبيل فهو ينافق نفسه .. لانه يعرف انه يفعل الخطأ رغم كل شيىء و كما يقولون من يعرف الخطأ و يفعلة فهو إنسان ميت .. لذا لا بأس ان تخطىء و تدرك خطأك لكن الحماقة ان تكرر الخطأ و لكن إذا أخطأت و كررت الخطأ فارجوك من فضلك لا تفعل الخطأ و انت تعرف انه خطأ !